The Basic Principles Of الصحة النفسية



ويتسم كل عامل خطر وكل عامل وقائي بقوة تنبّؤية محدودة. ولا يُصاب معظم الأفراد باعتلالات في صحتهم النفسية على الرغم من تعرّضهم لعاملٍ من عوامل الخطر، في حين أن العديد من الأفراد يصابون بها على الرغم من عدم تعرّضهم لأي عامل خطر معروف.

أسئلة وإجابات طبية أطباء متخصصين للإجابة على استفسارك

الشعور بالقلق من عدم القدرة على القيام بالمهام، ولوم النفس دائمًا.

زيادة الوعي: حملات التوعية تساعد على زيادة الوعي بأهمية الصحة النفسية وتأثيراتها على حياة الأفراد.

هناك العديد من الطرق التي يمكن اتباعها لتعزيز الصحة النفسية والحفاظ عليها.

الرضا عن الحياة: كثيراً ما تُستخدم قدرتك على الاستمتاع بالحياة كمؤشر للصحة النفسية والعافية، غالباً ما يتم تعريفه على أنه الدرجة التي تتمتع بها بأهم جوانب حياتك، ومن العوامل التي وُجد أنها تلعب دوراً مهماً في الرضا عن الحياة ما يلي:

، والتي تشمل أيضا قدرة الفرد على توظيف مهاراته وقدراته فيما يناسبه من نشاطات وعادات اجتماعية ويومية بإتقان، وبشكل طبيعي، وقدرة الشخص على تحمل الضغوط والإجهادات العادية في الحياة اليومية.

أما في حال استمرار هذه المشاعر وتداخلها مع القدرة على ممارسة الحياة اليومية، فهنا يجب طلب المساعدة من مختص نفسي.

مثل تدريب الموظفين الجدد أو المشاركة في دورة لتحسين مهارات التقديم والعرض.

سواء لتعلم لغة جديدة أو اكتساب مهارة يدوية مثل النجارة.

كل هذه العوامل تُمكّنه من الحفاظ على علاقات سليمة وتحقيق الذات بثقة ومرونة.

عرّفت منظمة الصحة العالمية الصحة في دستورها على أنها: حالة من الرفاه الجسدي والعقلي والاجتماعي الكامل وليست مجرد غياب المرض أو العجز.

من الضروري جداً أن تطور صحتك العقلية العاطفية عن طريق إحاطة نفسك بعلاقات إيجابية. نحن كبشر، نتغذى من الرفقة والتفاعل مع الناس. الطريقة الأخرى لتطوير صحتك العقلية العاطفية هي الاشتراك في الأنشطة التي تسمح لك بالراحة وأخذ وقت لنفسك.

تعرف أيضًا على: الضغط النفسي: أسبابه، كيفية التعرف عليه، وأساليب على هذا الموقع العلاج الفعالة

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *